Admin Admin
المساهمات : 80 تاريخ التسجيل : 07/08/2011 الموقع : ksar elchellala
| موضوع: شتاااااااااااااااااانة بين التبرج و الحجاب الجمعة سبتمبر 16, 2011 5:32 pm | |
| [co lor=darkred] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ومن تحب الله حقا ستطيعه في ما أمر.بارك الله فيكم ونسأل الله الكريم أن يكرم جميع أخواتنا بلباس الستر والحياء[/color]
[size=18]رسالتي يا ابنة الإسلام والحسب***إليك من عقل أستاذ وقلب أب يا من هديت إلى الإسلام راضية ***وما ارتضيت سوى منهاج خير نبي
يا درة حفظت بالأمس غالية ***واليوم يبغونها للهو واللعب
يا حرة قد أرادوا جعلها أمة ***غريبة العقل, لكن اسمها عربي
هل يستوي من رسول الله قائده ***دوما, وآخر هاديه أبو لهب؟!
وأين من كانت الزهراء أسوتها ***ممن تقفت خطى حمالة الحطب؟!
أختاه..لست ببنت لا جذور لها *** ولست مقطوعة, مجهولة النسب
أنت ابنة العرب والإسلام عشت به *** في حضن أطهر أم من أعز أب
فلا تبالي بما يلقون من شبه *** وعندك العقل إن تدعيه يستجب
سليه:من أنا؟ ما أهلي؟ لمن نسبي؟ ***للغرب, أم أنا للإسلام والعرب؟
لمن ولائي؟ لمن حبي؟ لمن عملي؟*** لله, أم لدعاة الإثم والكذب؟
سبيل ربك, والقرآن منهجه *** نور من الله لم يحجب ولم يغب
فاستمسكي بعرى الإيمان وارتفعي *** بالنفس عن حمأة الفجار واجتنبي
إن الرذيلة داء شره خطر*** يعدي ويمتد كالطاعون والجرب
صوني حيائك, صوني العرض, لا تهني *** وصابري, واصبري لله واحتسبي
إن الحياء من الإيمان فاتخذي *** منه حليك يا أختاه واحتجبي
ويا لقبح فتاة لا حياء لها ***وإن تحلت بغالي الماس والذهب
إن الحجاب الذي تبغيه مكرمة*** لكل حواء ما عابت ولم تعب
نريد منها احتشاما, عفة, أدبا *** وهم يريدون منها قلة الأدب
وإن هوى بك إبليس لمعصية ***فاهلكيه بالاستغفار ينتحب
بسجدة لك في الأسحار خاشعة ***سجود معترف لله مقترب
وخير ما يغسل العاصي مدامعه *** والدمع من تائب أنقى من السحب[/size] | |
|
Admin Admin
المساهمات : 80 تاريخ التسجيل : 07/08/2011 الموقع : ksar elchellala
| موضوع: رد: شتاااااااااااااااااانة بين التبرج و الحجاب الجمعة سبتمبر 16, 2011 5:38 pm | |
| الإنسان الذي يحبُّ الله تعالى يُطبّق أوامره قال تعالى: "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله". وقال الشاعر: تعصي الإله وأنتَ تزعمُ حُبَّهُ....هذا لعَمْري في القياس بَديعُ. لو كان حبُّكَ صادقًا لأطعتهَُ....إن المُحِبَّ لِمن يُحِبُّ مُطيعُ. | |
|